احصل علي استشارة مجانية
اخبار التداول
أخر الأخبار

توقعات اقتصادية متباينة: بين تحديات الركود وزخم النمو في العام 2024

توقعات اقتصادية متباينة: بين تحديات الركود وزخم النمو في العام 2024توقعات اقتصادية متباينة: بين تحديات الركود وزخم النمو في العام 2024

من جهة أخرى، يتوقع الخبراء في “جي بي مورغان” حدوث تعديل في التضخم المتعلق بقطاع الإسكان في العام 2024، مما يعكس تباطؤاً في زيادة الأسعار بالمقارنة مع العام الماضي. هذا إلى جانب تراجع نشاط قطاع الإسكان بنسبة تتراوح بين 30% إلى 40% خلال الـ18 شهرًا الماضية، نتيجة لارتفاع أسعار الرهن العقاري【8†source】.

من ناحية أخرى، يرى خبراء في UBS أن الاقتصاد الأمريكي قد يدخل في حالة ركود منتصف العام 2024، مما قد يحفز البنك المركزي على البدء بتخفيف السياسات المالية. ومع ذلك، تشير البيانات الاقتصادية الأمريكية إلى وجود زخم إيجابي في بداية العام 2024، بفضل زيادة الإنفاق الاستهلاكي خلال موسم العطلات وارتفاع الأجور الحقيقية على مدى الأشهر التسعة الماضية، إلى جانب زيادة ثقة المستهلك.

احصل علي استشارة مجانية

على الصعيد العالمي، تتوقع البنوك الرائدة تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي في عام 2024، وذلك بسبب الارتفاع في أسعار الفائدة، زيادة أسعار الطاقة، وتباطؤ الاقتصاديات الرئيسية العالمية. ومن المتوقع أن تسهم المخاطر الجيوسياسية والحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط في تفاقم هذه التحديات.

بشكل عام، يقف الاقتصاد العالمي على أعتاب عام 2024 محملاً بتحديات كبيرة ولكنه يحمل في طياته أيضاً فرصًا للتحول والنمو. يبقى السؤال المحوري: كيف سيتكيف العالم مع هذه التحديات وكيف ستستغل الأسواق هذه الفرص؟

يبدأ العام 2024 بمجموعة متنوعة من التوقعات الاقتصادية التي تحمل في طياتها كل من التحديات والفرص. في الولايات المتحدة، يبرز تراجع قيمة الدولار مقابل العملات الرئيسية كإشارة على التغيرات الجارية في الساحة الاقتصادية العالمية.

من جهة أخرى، يتوقع الخبراء في “جي بي مورغان” حدوث تعديل في التضخم المتعلق بقطاع الإسكان في العام 2024، مما يعكس تباطؤاً في زيادة الأسعار بالمقارنة مع العام الماضي. هذا إلى جانب تراجع نشاط قطاع الإسكان بنسبة تتراوح بين 30% إلى 40% خلال الـ18 شهرًا الماضية، نتيجة لارتفاع أسعار الرهن العقاري.

من ناحية أخرى، يرى خبراء في UBS أن الاقتصاد الأمريكي قد يدخل في حالة ركود منتصف العام 2024، مما قد يحفز البنك المركزي على البدء بتخفيف السياسات المالية. ومع ذلك، تشير البيانات الاقتصادية الأمريكية إلى وجود زخم إيجابي في بداية العام 2024، بفضل زيادة الإنفاق الاستهلاكي خلال موسم العطلات وارتفاع الأجور الحقيقية على مدى الأشهر التسعة الماضية، إلى جانب زيادة ثقة المستهلك.

على الصعيد العالمي، تتوقع البنوك الرائدة تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي في عام 2024، وذلك بسبب الارتفاع في أسعار الفائدة، زيادة أسعار الطاقة، وتباطؤ الاقتصاديات الرئيسية العالمية. ومن المتوقع أن تسهم المخاطر الجيوسياسية والحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط في تفاقم هذه التحديات.

بشكل عام، يقف الاقتصاد العالمي على أعتاب عام 2024 محملاً بتحديات كبيرة ولكنه يحمل في طياته أيضاً فرصًا للتحول والنمو. يبقى السؤال المحوري: كيف سيتكيف العالم مع هذه التحديات وكيف ستستغل الأسواق هذه الفرص؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى